?من أمثلتها في الحج: إزالة الشعر إذا نبت في العين، أو الظفر إذا انكسر،. (الشرح الممتع)
٢- (“إذا ضاق الأمر اتسع”)
٣- (ليس كل قذر نجس و كل نجس قذر)
٤- (فما بني على باطل فهو باطل)
٥- (العادات مع النيات عبادات)
٦- (اليقين لا يزول بالشك)
٧- (العبرة في المقاصد والمعاني لا بالألفاظ والمباني)
٨- (اليمين تشرع في جانب الأقوى من المتداعيين)
٩- (يحرم من الرضاع ما يحرم من النسب)
??المعنى:
معنى القاعدة هي حرمة التزويج بين الرجل والمرأة اللذين تربطهما علاقة الرضاع كحرمته فيما إذا كانا مرتبطين بعلاقة النسب “بنفس النسبة” فإذا تحقق
١٠- (من استعجل الشيء قبل أوانه عوقب بحرمانه)
١١- (الأصل براءة الذمة حتى يثبت ما يوجب الإدانة)
١٢- (يعاقب على القصد و لو لم يتحقق المقصود)
١٣- (قد يثبت الفرع مع عدم ثبوت الأصل)
فلا تلازم بين الأصل والفرع في الوجود ، كما لا تلازم بينهما في السقوط بعد الوجود.
١٤- (إذا زال المانع عاد الممنوع)
??تطبيق على القاعدة:
إذا تزوجت امرأة وسقط حقها في الحضانة، فإذا طلقها زوجها طلاقاً بائناً عاد حقها في الحضانة.
١٥- (من تعجل شيئاً قبل أوانه عوقب بحرمانه)
١٦- (الضرورات تقدر بقدرها)
??من القواعد الفقهية الكبرى ??
١٧- *(“الضرر يزال”)* فيجب رفع الضرر عمن ثبت ضرره فاللهم وفقنا لطاعتك واستعملنا في مَرْضاتِك.
١٨- (كل ما جاء في الشرع مطلقاً ولم يرد له فيه ضابط ولا في اللغة ، فيرجع فيه إلى عرف المجتمع)
١٩- (يد الأمانة لا تضمن إلا بتعدٍ أو تفريط)
٢٠- (من ألزم نفسه شيئ ألزمناه إياه)
٢١- (الخراج بالضمان)
قال ابن نجيم: كل ما خرج من شيء فهو خراجه فخراج الشجرة ثمرها وخراج الحيوان درّه ونسله.
وقال الزركشي: ما خرج من الشيء من عين ومنفعة وغلة فهي للمشتري عوض ما كان عليه من ضمان الملك فإنه لو تلف المبيع كان من ضمانه فالغلة له ليكون الغُنم في مقابلة الغُرم.
٢٢- (ما جاز للضرورة يتقدر بقدرها)
٢٣- (لاضرر ولا ضرار)
٢٤- الأجر والضمان لايجتمعان
٢٥- الجواز الشرعي ينافي الضمان
٢٦- (الثابت بالبرهان كالثابت بالعيان)
٢٧-(المطلق يجري على إطلاقه ما لم يقم دليل التقييد نصاً أو دلالة)
٢٨- (البينة حجة متعدية، والإقرار حجة قاصرة)
٢٩- (الضمان بالشك لا يجب)
٣٠- (إذا بطل الشيء بطل ما في ضمنه)
٣١- (الأيمان مبنية على الأغراض لا على الألفاظ)
٣٢- (الأمور بمقاصدها)
٣٣- (العاده مُحكّمه)
٣٤- (المشقه تجلب التيسير)
٣٥- (يعاقب على القصد و لو لم يتحقق المقصود)
٣٦- (كلما ضاق الأمر اتسع)
٣٧- (القديم يترك على قدمه)
٣٨- (درء المفاسد مقدم على جلب المصالح، وأول المفاسد الضرر بالدين)
٣٩- (درئ المفسدة خير من جلب المنفعه)
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :
٤٠- (الشك بعد فراغ العبادة لا يؤثر في العبادة)
?? بعض الناس إذا انتهى من الصلاة وسلم جاءه الشيطان : ما قرأت الفاتحة ، ما سجدت إلا مرة، يُطرح الشكُ هنا ؛ لأن الشك بعد فراغ العبادة لا أثر له .